بلوتوث "Bluetooth" هو عبارة عن موجات راديو قصيرة وميثاق (بروتوكول) اتصالات صمم لاستهلاك كميات قليلة من الطاقة يغطي البلوتووث مساحة جغرافية تمتد من المتر الواحد إلى المائة متر وذلك يعتمد على طبيعة الجهاز المرسل والمستقبل.
يمكن نظام البلوتووث الأجهزة الموجودة في إطار تغطية الموجات من الاتصال مع بعضها بعضا، تستخدم هذه الأجهزة في الحقيقة موجات لاسلكية للاتصال في ما بينها لذلك لا يشترط بوجود الأجهزة في صف واحد أو على خط واحد بل يمكن ان تكون الأجهزة موجودة في غرف مختلفة ولكن يجب أن تكون إشارة البلونووث قوية لتغطي هذه المساحة.
تعريف البلوتوث:
بلوتوث هو معيار تم تطويره من قبل مجموعة من شركات الإلكترونيات للسماح لأي جهازين إلكترونيين - حواسيب وهواتف خلوية ولوحات المفاتيح... - بالقيام بعملية اتصال لوحدها بدون أسلاك أو كابلات أو أي تدخل من قبل المستخدم. الشركات التي تنتمي إلى مجموعة الاهتمام الخاص ببلوتوث، والتي يقدر عددها بحوالي 1000 شركة، تريد أن تحل اتصالات البلوتوث اللاسلكية محل الأسلاك لوصل خطوط الهاتف والحواسيب
تطبيقات البلوتووث
يستخدم البلوتووث في عدة تطبيقات مفيدة في حياتنا اليومية منها:
1. من الممكن وصل أجهزة الهاتف الخلوية njmمع المصادح (الميكروفونات) أو مع أدوات السيارة.
2. شبكة حاسوب صغيرة بين الحواسيب الموجودة في مساحة جغرافية صغيرة(شبكة شخصية).
3. وسيلة إدخال للحاسوب مثل الفارة أو لوحة المفاتيح حيث يتم الاستغناء عن الأسلاك.
4. وسيلة إخراج للحاسوب مثل الطابعات حيث يتم الاستغناء عن الأسلاك.
5. نقل الملفات والمعلومات بين الأجهزة عبر نظام نقل العناصر.
تاريخ البلوتوث
منذ العام 1980 جرت محاولات حثيثه لاحلال الربط بين الاجهزه المختلفه بواسطة الاسلاك بأسلوب وطريقه جديده تعتمد على الاتصال اللاسلكي.
كل هذه المحاولات كانت تواجه مصاعب كثيره تتلخص في(الاستهلاك الاضافي للكهرباء, إلى جانب الثشويش الحاصل من الاجهزه المربوطه بعضها ببعض. كانت المشكله الأكبر تكمن في غياب معايير واسس ثابته ومتفق عليها من قبل الجميع. في تلك الأثناء كان يعتقد ان تقانة الاشعه تحت الحمراء (infrared) هي البديل والحل الامثل لعمليات الاتصال والربط اللاسلكي, ولتحقيق ذلك قامت 30 شركه ومؤسسه تقريبا في شهر أغسطس من عام 1993 (منها HP, IBM, Digital) بالعمل معا لتاْسيس ما سمي ب IrDA (Infrared Data Association). الهدف كان استحداث ميثاق (بروتوكول) متفق عليه للاستخدام في عمليات نقل المعلومات اللاسلكي عبر الاشعه تحت الحمراء (Infrared).
كان من المقدر لهذه التقانة الجديده ان تصارع مع مشكله صعبه وهي ضرورة الاتصال البصري بين الاجهزه المختلفه كشرط أساسي لاتمام عملية الربط. لاجل ذلك تم الاستعانه بشركة Ericsson لايجاد طريقة ربط لاسلكي تحل محل الربط السلكي. كنتيجه للابحاث توصلت كل من الشركات (Ericsson, Nokia, IBM, Toshiba, Intel) إلى صياغة مجموعه من المواصفات (specifications) المتفق عليها, والتي استقت كما من المعرفه والمعلومات من ال IrDA. قادت هذه المواصفات في النهايه إلى ايجاد وتأسيس ما يعرف بالـ (بلوتوث).
كلمة بلوتوث (بالعربيه "السن الازرق" ،Bluetooth in English, Blåtand in Danish) أخذت من اسم ملك دنماركي (Harald Blåtand) عاش في القرن العاشر للميلاد, اشتهر بمقدراته الفريده على الاتصال مع الاخرين. ويرجع له الفضل الاعظم في وحدة الدنمارك واعتناق اهلها النصرانيه.
ومما يجدر ذكره ان اختيار اسم اسكندنافي - دنماركي لهذه التكنلوجيا الجديده يدل على المساهمه الفعاله لشركة Ericsson السويديه لايجاد هذه التقانة الفعاله.
ميزة تقنية البلوتوث وبنية نظامه
تقنية البلوتوث اللاسلكية هي نظام اتصالات قصير المدى، صمم لكي يحل محل الكابلات لوصل الأجهزة الألكترونية القريبة المحمولة أو المثبتة.
إن ميزة تقنية البلوتوث اللاسلكية هي شدتها، طاقتها المنخفضة وتكلفتها القليلة.
يتألف نظام البلوتوث الأساسي من مرسل ومستقبل وبروتوكول مكدس.
هذا النظام يقدم العديد من الخدمات التي تمكن من الأتصال بين الأجهزة، وتبادل صفوف البيانات بين هذه الأجهزة
أمن البلوتوث
في كل جهاز Bluetooth هناك أربعة من الكيانات المستخدمة للحفاظ على الامن وهي :
1- عنوان جهاز البلوتوث (BD ADDR) الذي هو عنوان مؤلف من 48 بت وهو فريد لكل جهاز Bluetooth ,ويحددها جمعية مهندسي الكهرباء والألكترونيات (IEEE).
2- مفتاح الوثوقوية الخاص ذو ال 128 بت عشوائي، ويستخدم هذا المفتاح لأغراض الوثوقوية.
3- مفتاح التشفير الخاص، بطول 8-128 بت الذي يستخدم لأغراض التشفير.
4-رقم عشوائي مؤلف من 128 بت عشوائي، ويحدد هذا الرقم جهاز البلوتوث نفسه.
ينقسم أمن البلوتوث ألى ثلاثة أوضاع :
•الوضع الأمني 1: غير آمن
•الوضع الأمني 2: فرض مستوى الخدمات الأمنية
•الوضع الأمني 3: ربط مستوى الأمان القسري
الفرق بين الوضع الأمني 3 و2 هو أنه في الوضع 3 يبدأ جهاز ال Bluetooth الإجراءات الأمنية قبل إنشاء قناة الاتصال.
الية عمل تقنية البلوتوث
جهاز البلوتوث يقوم بتوليد أمواج لاسلكية بتردد يبلغ(2.24 GHz), وقيمة هذا التردد قد تم الاتفاق عليه من قبل الاتفاقية العالمية لاستعمال الأجهزة الصناعية والعلمية والطبية ISM)). قد تظن أن إشارات الأجهزة التي تعمل بتكنولوجيا بلوتوث والموجودة في غرفة معينة، ستتداخل فيما بينها مما يؤثر في عملية الاتصال. ولكن هذا أمر بعيد الحدوث لأن الأجهزة ستكون على ترددات مختلفة وفي أوقات مختلفة مستخدمة تقنية معينة تسمى (قفزا تردديا ذا طيف منثور) (spread-spectrum frequency hopping باستخدام هذه التقنية فإن جهاز ما سيستعمل 79 ترددا فردياا مختلف بصورة عشوائية في دائرة معينة وقيمة التردد ستختلف بطريقة دورية, أي أن جهاز البلوتوث سوف يغير قيمة التردد 1600 مرة في الثانية, مما يعني أن أجهزة أكثر تستطيع الاستفادة من طيف الراديو المحدد. وعلى ذلك، فإن هناك احتمالا بعيدا جدا أن يقوم جهازا بلوتوث آخر باستعمال نفس التردد في نفس الوقت.
مشاكل حلها البلوتوث
إن توصيل جهازين إلكترونيين مع بعضهما البعض يحتاج إلى توافق في العديد من النقاط، من هذه النقاط نذكر 1- كمية الأسلاك اللازمة لتوصيل جهازين: ففي بعض الأحيان يكون سلكين فقط مثل توصيل الأجهزة الصوتية بالسماعات وفي أحيان أخرى يتطلب الأمر 8 أسلاك ويصل حتى 25 سلك كالوصلات المستخدمة في الكمبيوتر وأجهزته الطرفية.
2- نوعية التوصيل المستخدم بين الأجهزة لتبادل المعلومات: هل هو على التوالي أم على التوازي؟ فمثلاً الكمبيوتر يستخدم الطريقتين للتوصيل من خلال المخارج المثبتة في اللوحة الأم فتصل الطابعة مع الكمبيوتر على التوازي أما ما الفرق بين البلوتوث والاتصال اللاسلكي؟ الاتصال اللاسلكي مستخدم في العديد من التطبيقات، مثل التوصيل من خلال استخدام الأشعة تحت الحمراء وهي أشعة ضوئية لا ترى بالعين وتعرف باسم الأشعة تحت الحمراء لأن لها تردد أصغر من تردد الضوء الأحمر. تستخدم الأشعة تحت الحمراء في أجهزة التحكم عن بعد في التلفزيون Remote Control))وتعرف باسم Infrared Data Association وتختصر بـ IrDA كما أنها تستخدم في العديد من الأجهزة الطرفية للكمبيوتر. لكن الأجهزة المعتمدة على الأشعة تحت الحمراء لها ثلاث مشاكل هي: المشكلة الأولى: أن التكنولوجيا المستخدمة فيها الأشعة تحت الحمراء تعمل في مدى الرؤية فقط line of sight أي يجب توجيه جهاز التحكم عن بعد إلى التلفزيون مباشرة للتحكم به. المشكلة الثانية: أن التكنولوجيا المستخدمة فيها الأشعة تحت الحمراء هي تكنولوجيا واحد إلى واحد one to one أي يمكن تبادل المعلومات بين جهازين فقط فمثلاً يمكن تبادل المعلومات بين جهاز الكمبيوتر العادي وجهاز الكمبيوتر المحمول بواسطة الأشعة تحت الحمراء أما تبادل المعلومات بين الكمبيوترين وجهاز الهاتف المحمول فلا يمكن. المشكلة الثالثة: وتتجلى في كون الشركات المصنعة لأجهزة الموبايل مثلاً تقوم باعتماد بروتوكولات نقل مختلفة. وعلى سبيل المثال فإن جهاز من إنتاج شركة Samsung لا يستطيع إرسال المعلومات إلى جهاز من إنتاج Siemens. ومثال آخر هو أن أجهزة Nokia 6610 7210 6100 مثلاً لا تستطيع إرسال أي معلومات من خلال فتحة IrDA ولا تستطيع استقبال المعلومات إلا من جهاز كمبيوتر.
جاءت تكنولوجيا البلوتوث للتغلب على المشاكل المذكورة أعلاه، حيث قامت شركات عديدة مثل Siemens و Intel و Toshiba, Motorola و Ericsson بتطوير مواصفات خاصة مثبته في لوحة صغيرة radio module تثبت في أجهزة الكمبيوتر وأجهزة الموبايل وأجهزة التسلية الإلكترونية لتدعم هذه الأجهزة تقنية البلوتوث وسنتمكن بعدها من الاستفادة من ميزاتها على النحو التالي: 1- أجهزة بدون أسلاك: وهذا يجعل نقل الأجهزة وترتيبها في السفر أو في البيت سهلاً وبدون متاعب. 2- تقنية رخيصة التكاليف: غير مكلفة بالمقارنة بالأجهزة الحالية. ويأتي البلوتوث على شكل كرت كمبيوتر، أو على شكل دنقل في مدخل اليو إيس بي أو قد يأتي مدمجاً في الموبايل نفسه أو أي قطعة ألكترونية. أما بخصوص الـ USB Dongle، فهو مفيد للموبايلات ولنقل البيانات وسعره مناسب جداً البلوتوث متوفر في الأسواق وبكميات كبيرة، وأسعاره متفاوته ومختلفة ولكن كإستخادم للبلوتوث مع الموبايلات، فأنصح باستخدام الـ USB Dongle، وليس كرت كمبيوتر BT PC Card، لأن الكرت سعره مرتفع وهو مفيد للشبكات. وهذه مجموعة صور مختارة للبلوتوث بأشكاله وأنواعه: وصلة البلوتوث من شركة MSI وهي الوصلة التي استخدمها حالياً وهي ممتازة وسريعة، في الكتاب الخاص مع نفس القطعة يقال أن مداها 200 متر، لكن مع الجوال ما وصلت أكثر من १०
أنماط عمل البلوتوث
A2DP: نمط نشر الصوت المتقدم: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث المخصصة لنقل الصوت، وهو أحادي الجهة، بمعنى أنه يؤمن نقل الصوت من الجوال إلى سماعات الرأس دون نقل الأوامر من السماعات إلى الجوال.
AVRCP: نمط التحكم عن بعد بالصوت والفيديو: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث ويستعمل للتحكم بتشغيل الصوت والفيديو، فهو يؤمن نقل أوامر التحكم القياسية كالتشغيل والإيقاف، ويمكن للجوال أن يستعمل الـ A2DP لإرسال الصوت إلى السماعة في حين تستعمل السماعة الـ AVRCP لإعطاء الجوال أوامر التحكم.
BIP: نمط التحكم الأساسي بالصور: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث ويضم العديد من العمليات المتعلقة بالصور. يعد إرسال الصور من أكثر استخدامات الـ BIP شيوعاً، كما توجد استخدامات أكثر تقدماً للـ BIP كسحب الصور ودعم الطباعة المتقدمة والأرشفة التلقائية والتحكم عن بعد بالكاميرا وإظهار الصور الملتقطة عن بعد.
BPP: نمط التحكم الأساسي بالطباعة: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث المخصص للطباعة المباشرة من الجوال إلى الطابعة (التي تدعم البلوتوث) حيث يتمكن الـ BPP من إرسال المعلومات إلى الطابعة دون الحاجة إلى تعريفها على الجوال.
DUN: نمط النفاذ عبر المودم: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث المخصص لربط الجوالات القادرة على تصفح الوب مع الحاسبات ليتمكن الحاسب من الدخول إلى الإنترنت عبر الجوال (حيث يعمل الجوال هنا عمل المودم).
FAX: نمط عمل الفاكس: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث والذي صمم لتتمكن الحاسبات من استعمال الجوال الداعم للبلوتوث كفاكس.
FTP: نمط نقل الملفات: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث والتي تسمح للجوال الداعم للبلوتوث من استعراض الملفات الموجودة على جهاز آخر (جوال أو غيره) لتبادل الملفات بين الجهازين.
GAVDP: نمط النشر العام للصوت والفيديو: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث والذي يشكل الطبقة التحتية التي بني عليها نمطي الـ A2DP والـ VDP. لكن ومع ذلك فمن الممكن أيضاً الاستفادة منه كنمط عمل لنقل الصوت من الجوال إلى سماعة الرأس.
GAP: وهو نمط عمل بدائي جداً ويشكل الطبقة الأساسية لباقي أنماط عمل البلوتوث.
HFP: نمط الأجهزة التي لا تشغّل باليد: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث المصممة لدعم الاتصال اللاسلكي ثنائي الجهة بين سماعة الرأس والجوال، يكثر استعماله في السيارات فيظهر الصوت عبر نظام السيارة الصوتي بصيغة ستيريو دون الحاجة إلى إخراج الجوال من الجيب.
HID: نمط أجهزة التفاعل البشري: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث للتحكم عن بعد بجهاز من خلال الآخر. وكمثال شائع عن ذلك فمن الممكن استخدام الـ HID لإدخال البيانات إلى الجوال من خلال لوحة مفاتيح قياسية تعمل على البلوتوث. أو بالعكس كأن تستخدم لوحة مفاتيح الجوال للتحكم بجهاز آخر كالتلفاز مثلاُ.
HSP: نمط السماعات: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث المصممة لدعم الاتصال اللاسلكي ثنائي الجهة بين سماعة الرأس والجوال. يتميز الـ HSP عن شبيهه الـ HFP بأنه يسمح بإرسال واستقبال الصوت في آن واحد، لكن الـ HFP يفوق الـ HSP في أنه يزود السماعات بصوت ستيريو.
LAP: نمط النفاذ إلى الشبكة المحلية: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث المصممة لتمكين الجوال من الدخول إلى الشبكة المحلية أو شبكة الإنترنت عبر جهاز آخر يملك اتصالاً فيزيائياً معها.
OPP: نمط دفع الأغراض: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث يسمح بنقل ملفات كالصور والمعلومات الشخصية من جوال إلى آخر. كما تقوم الجوالات التي تدعم نمط الـ OPP بإرسال المعلومات الشخصية فقط على هيئة بطاقة الزيارة.
PAN: نمط الشبكة الشخصية: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث والذي يسمح بإنشاء شبكات لاسلكية ما بين الأجهزة القريبة، لكن مدى تلك الشبكات لا يتعدى الـ 10 أمتار، وبالتالي فهو أقل بكثير من مدى شبكات الـ WLAN.
PBAP: نمط النفاذ إلى دفتر الهاتف: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث التي تسمح بتبادل معطيات دفتر الهاتف بين جهازين، وعادةً ما تكون بين نظام الاتصال في السيارة وبين الجوال لتتمكن السيارة من عرض اسم الشخص المتصل.
SPP: نمط المأخذ التسلسلي: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث المصممة لمنافسة المأخذ التسلسلي للحاسب وذلك بغية توفير بديل لاسلكي عن بروتوكول الاتصال RS-232.
SAP: نمط النفاذ إلى بطاقة السيم: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث المخصص لمشاركة معلومات السيم بشكل آمن مع جوال GSM آخر. عادةً ما يستعمل هذا النمط في أنظمة السيارات المتقدمة حيث يكون للسيارة آلية بث GSM خاصة لكنها متصلة بجوال السائق عبر البلوتوث وتعتمد على بطاقة السيم الموجودة فيه.
VDP: نمط نشر الفيديو: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث والذي يسمح ببث الفيديو. يمكن الاستفادة منه في بث الفيديو من الحاسب إلى الجوال.
ESDP: نمط دليل الخدمة الموسع: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث والذي يمكن الجوال من استكشاف الأجهزة القريبة منه والتي تدعم نظام التركيب والتشغيل العالمي (UPnP). نمط اتصال كاميرة: هو احد أنواع الذي يسمح اتصال كاميرة ويب بالحاسوب حيث
يمكن نظام البلوتووث الأجهزة الموجودة في إطار تغطية الموجات من الاتصال مع بعضها بعضا، تستخدم هذه الأجهزة في الحقيقة موجات لاسلكية للاتصال في ما بينها لذلك لا يشترط بوجود الأجهزة في صف واحد أو على خط واحد بل يمكن ان تكون الأجهزة موجودة في غرف مختلفة ولكن يجب أن تكون إشارة البلونووث قوية لتغطي هذه المساحة.
تعريف البلوتوث:
بلوتوث هو معيار تم تطويره من قبل مجموعة من شركات الإلكترونيات للسماح لأي جهازين إلكترونيين - حواسيب وهواتف خلوية ولوحات المفاتيح... - بالقيام بعملية اتصال لوحدها بدون أسلاك أو كابلات أو أي تدخل من قبل المستخدم. الشركات التي تنتمي إلى مجموعة الاهتمام الخاص ببلوتوث، والتي يقدر عددها بحوالي 1000 شركة، تريد أن تحل اتصالات البلوتوث اللاسلكية محل الأسلاك لوصل خطوط الهاتف والحواسيب
تطبيقات البلوتووث
يستخدم البلوتووث في عدة تطبيقات مفيدة في حياتنا اليومية منها:
1. من الممكن وصل أجهزة الهاتف الخلوية njmمع المصادح (الميكروفونات) أو مع أدوات السيارة.
2. شبكة حاسوب صغيرة بين الحواسيب الموجودة في مساحة جغرافية صغيرة(شبكة شخصية).
3. وسيلة إدخال للحاسوب مثل الفارة أو لوحة المفاتيح حيث يتم الاستغناء عن الأسلاك.
4. وسيلة إخراج للحاسوب مثل الطابعات حيث يتم الاستغناء عن الأسلاك.
5. نقل الملفات والمعلومات بين الأجهزة عبر نظام نقل العناصر.
تاريخ البلوتوث
منذ العام 1980 جرت محاولات حثيثه لاحلال الربط بين الاجهزه المختلفه بواسطة الاسلاك بأسلوب وطريقه جديده تعتمد على الاتصال اللاسلكي.
كل هذه المحاولات كانت تواجه مصاعب كثيره تتلخص في(الاستهلاك الاضافي للكهرباء, إلى جانب الثشويش الحاصل من الاجهزه المربوطه بعضها ببعض. كانت المشكله الأكبر تكمن في غياب معايير واسس ثابته ومتفق عليها من قبل الجميع. في تلك الأثناء كان يعتقد ان تقانة الاشعه تحت الحمراء (infrared) هي البديل والحل الامثل لعمليات الاتصال والربط اللاسلكي, ولتحقيق ذلك قامت 30 شركه ومؤسسه تقريبا في شهر أغسطس من عام 1993 (منها HP, IBM, Digital) بالعمل معا لتاْسيس ما سمي ب IrDA (Infrared Data Association). الهدف كان استحداث ميثاق (بروتوكول) متفق عليه للاستخدام في عمليات نقل المعلومات اللاسلكي عبر الاشعه تحت الحمراء (Infrared).
كان من المقدر لهذه التقانة الجديده ان تصارع مع مشكله صعبه وهي ضرورة الاتصال البصري بين الاجهزه المختلفه كشرط أساسي لاتمام عملية الربط. لاجل ذلك تم الاستعانه بشركة Ericsson لايجاد طريقة ربط لاسلكي تحل محل الربط السلكي. كنتيجه للابحاث توصلت كل من الشركات (Ericsson, Nokia, IBM, Toshiba, Intel) إلى صياغة مجموعه من المواصفات (specifications) المتفق عليها, والتي استقت كما من المعرفه والمعلومات من ال IrDA. قادت هذه المواصفات في النهايه إلى ايجاد وتأسيس ما يعرف بالـ (بلوتوث).
كلمة بلوتوث (بالعربيه "السن الازرق" ،Bluetooth in English, Blåtand in Danish) أخذت من اسم ملك دنماركي (Harald Blåtand) عاش في القرن العاشر للميلاد, اشتهر بمقدراته الفريده على الاتصال مع الاخرين. ويرجع له الفضل الاعظم في وحدة الدنمارك واعتناق اهلها النصرانيه.
ومما يجدر ذكره ان اختيار اسم اسكندنافي - دنماركي لهذه التكنلوجيا الجديده يدل على المساهمه الفعاله لشركة Ericsson السويديه لايجاد هذه التقانة الفعاله.
ميزة تقنية البلوتوث وبنية نظامه
تقنية البلوتوث اللاسلكية هي نظام اتصالات قصير المدى، صمم لكي يحل محل الكابلات لوصل الأجهزة الألكترونية القريبة المحمولة أو المثبتة.
إن ميزة تقنية البلوتوث اللاسلكية هي شدتها، طاقتها المنخفضة وتكلفتها القليلة.
يتألف نظام البلوتوث الأساسي من مرسل ومستقبل وبروتوكول مكدس.
هذا النظام يقدم العديد من الخدمات التي تمكن من الأتصال بين الأجهزة، وتبادل صفوف البيانات بين هذه الأجهزة
أمن البلوتوث
في كل جهاز Bluetooth هناك أربعة من الكيانات المستخدمة للحفاظ على الامن وهي :
1- عنوان جهاز البلوتوث (BD ADDR) الذي هو عنوان مؤلف من 48 بت وهو فريد لكل جهاز Bluetooth ,ويحددها جمعية مهندسي الكهرباء والألكترونيات (IEEE).
2- مفتاح الوثوقوية الخاص ذو ال 128 بت عشوائي، ويستخدم هذا المفتاح لأغراض الوثوقوية.
3- مفتاح التشفير الخاص، بطول 8-128 بت الذي يستخدم لأغراض التشفير.
4-رقم عشوائي مؤلف من 128 بت عشوائي، ويحدد هذا الرقم جهاز البلوتوث نفسه.
ينقسم أمن البلوتوث ألى ثلاثة أوضاع :
•الوضع الأمني 1: غير آمن
•الوضع الأمني 2: فرض مستوى الخدمات الأمنية
•الوضع الأمني 3: ربط مستوى الأمان القسري
الفرق بين الوضع الأمني 3 و2 هو أنه في الوضع 3 يبدأ جهاز ال Bluetooth الإجراءات الأمنية قبل إنشاء قناة الاتصال.
الية عمل تقنية البلوتوث
جهاز البلوتوث يقوم بتوليد أمواج لاسلكية بتردد يبلغ(2.24 GHz), وقيمة هذا التردد قد تم الاتفاق عليه من قبل الاتفاقية العالمية لاستعمال الأجهزة الصناعية والعلمية والطبية ISM)). قد تظن أن إشارات الأجهزة التي تعمل بتكنولوجيا بلوتوث والموجودة في غرفة معينة، ستتداخل فيما بينها مما يؤثر في عملية الاتصال. ولكن هذا أمر بعيد الحدوث لأن الأجهزة ستكون على ترددات مختلفة وفي أوقات مختلفة مستخدمة تقنية معينة تسمى (قفزا تردديا ذا طيف منثور) (spread-spectrum frequency hopping باستخدام هذه التقنية فإن جهاز ما سيستعمل 79 ترددا فردياا مختلف بصورة عشوائية في دائرة معينة وقيمة التردد ستختلف بطريقة دورية, أي أن جهاز البلوتوث سوف يغير قيمة التردد 1600 مرة في الثانية, مما يعني أن أجهزة أكثر تستطيع الاستفادة من طيف الراديو المحدد. وعلى ذلك، فإن هناك احتمالا بعيدا جدا أن يقوم جهازا بلوتوث آخر باستعمال نفس التردد في نفس الوقت.
مشاكل حلها البلوتوث
إن توصيل جهازين إلكترونيين مع بعضهما البعض يحتاج إلى توافق في العديد من النقاط، من هذه النقاط نذكر 1- كمية الأسلاك اللازمة لتوصيل جهازين: ففي بعض الأحيان يكون سلكين فقط مثل توصيل الأجهزة الصوتية بالسماعات وفي أحيان أخرى يتطلب الأمر 8 أسلاك ويصل حتى 25 سلك كالوصلات المستخدمة في الكمبيوتر وأجهزته الطرفية.
2- نوعية التوصيل المستخدم بين الأجهزة لتبادل المعلومات: هل هو على التوالي أم على التوازي؟ فمثلاً الكمبيوتر يستخدم الطريقتين للتوصيل من خلال المخارج المثبتة في اللوحة الأم فتصل الطابعة مع الكمبيوتر على التوازي أما ما الفرق بين البلوتوث والاتصال اللاسلكي؟ الاتصال اللاسلكي مستخدم في العديد من التطبيقات، مثل التوصيل من خلال استخدام الأشعة تحت الحمراء وهي أشعة ضوئية لا ترى بالعين وتعرف باسم الأشعة تحت الحمراء لأن لها تردد أصغر من تردد الضوء الأحمر. تستخدم الأشعة تحت الحمراء في أجهزة التحكم عن بعد في التلفزيون Remote Control))وتعرف باسم Infrared Data Association وتختصر بـ IrDA كما أنها تستخدم في العديد من الأجهزة الطرفية للكمبيوتر. لكن الأجهزة المعتمدة على الأشعة تحت الحمراء لها ثلاث مشاكل هي: المشكلة الأولى: أن التكنولوجيا المستخدمة فيها الأشعة تحت الحمراء تعمل في مدى الرؤية فقط line of sight أي يجب توجيه جهاز التحكم عن بعد إلى التلفزيون مباشرة للتحكم به. المشكلة الثانية: أن التكنولوجيا المستخدمة فيها الأشعة تحت الحمراء هي تكنولوجيا واحد إلى واحد one to one أي يمكن تبادل المعلومات بين جهازين فقط فمثلاً يمكن تبادل المعلومات بين جهاز الكمبيوتر العادي وجهاز الكمبيوتر المحمول بواسطة الأشعة تحت الحمراء أما تبادل المعلومات بين الكمبيوترين وجهاز الهاتف المحمول فلا يمكن. المشكلة الثالثة: وتتجلى في كون الشركات المصنعة لأجهزة الموبايل مثلاً تقوم باعتماد بروتوكولات نقل مختلفة. وعلى سبيل المثال فإن جهاز من إنتاج شركة Samsung لا يستطيع إرسال المعلومات إلى جهاز من إنتاج Siemens. ومثال آخر هو أن أجهزة Nokia 6610 7210 6100 مثلاً لا تستطيع إرسال أي معلومات من خلال فتحة IrDA ولا تستطيع استقبال المعلومات إلا من جهاز كمبيوتر.
جاءت تكنولوجيا البلوتوث للتغلب على المشاكل المذكورة أعلاه، حيث قامت شركات عديدة مثل Siemens و Intel و Toshiba, Motorola و Ericsson بتطوير مواصفات خاصة مثبته في لوحة صغيرة radio module تثبت في أجهزة الكمبيوتر وأجهزة الموبايل وأجهزة التسلية الإلكترونية لتدعم هذه الأجهزة تقنية البلوتوث وسنتمكن بعدها من الاستفادة من ميزاتها على النحو التالي: 1- أجهزة بدون أسلاك: وهذا يجعل نقل الأجهزة وترتيبها في السفر أو في البيت سهلاً وبدون متاعب. 2- تقنية رخيصة التكاليف: غير مكلفة بالمقارنة بالأجهزة الحالية. ويأتي البلوتوث على شكل كرت كمبيوتر، أو على شكل دنقل في مدخل اليو إيس بي أو قد يأتي مدمجاً في الموبايل نفسه أو أي قطعة ألكترونية. أما بخصوص الـ USB Dongle، فهو مفيد للموبايلات ولنقل البيانات وسعره مناسب جداً البلوتوث متوفر في الأسواق وبكميات كبيرة، وأسعاره متفاوته ومختلفة ولكن كإستخادم للبلوتوث مع الموبايلات، فأنصح باستخدام الـ USB Dongle، وليس كرت كمبيوتر BT PC Card، لأن الكرت سعره مرتفع وهو مفيد للشبكات. وهذه مجموعة صور مختارة للبلوتوث بأشكاله وأنواعه: وصلة البلوتوث من شركة MSI وهي الوصلة التي استخدمها حالياً وهي ممتازة وسريعة، في الكتاب الخاص مع نفس القطعة يقال أن مداها 200 متر، لكن مع الجوال ما وصلت أكثر من १०
أنماط عمل البلوتوث
A2DP: نمط نشر الصوت المتقدم: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث المخصصة لنقل الصوت، وهو أحادي الجهة، بمعنى أنه يؤمن نقل الصوت من الجوال إلى سماعات الرأس دون نقل الأوامر من السماعات إلى الجوال.
AVRCP: نمط التحكم عن بعد بالصوت والفيديو: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث ويستعمل للتحكم بتشغيل الصوت والفيديو، فهو يؤمن نقل أوامر التحكم القياسية كالتشغيل والإيقاف، ويمكن للجوال أن يستعمل الـ A2DP لإرسال الصوت إلى السماعة في حين تستعمل السماعة الـ AVRCP لإعطاء الجوال أوامر التحكم.
BIP: نمط التحكم الأساسي بالصور: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث ويضم العديد من العمليات المتعلقة بالصور. يعد إرسال الصور من أكثر استخدامات الـ BIP شيوعاً، كما توجد استخدامات أكثر تقدماً للـ BIP كسحب الصور ودعم الطباعة المتقدمة والأرشفة التلقائية والتحكم عن بعد بالكاميرا وإظهار الصور الملتقطة عن بعد.
BPP: نمط التحكم الأساسي بالطباعة: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث المخصص للطباعة المباشرة من الجوال إلى الطابعة (التي تدعم البلوتوث) حيث يتمكن الـ BPP من إرسال المعلومات إلى الطابعة دون الحاجة إلى تعريفها على الجوال.
DUN: نمط النفاذ عبر المودم: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث المخصص لربط الجوالات القادرة على تصفح الوب مع الحاسبات ليتمكن الحاسب من الدخول إلى الإنترنت عبر الجوال (حيث يعمل الجوال هنا عمل المودم).
FAX: نمط عمل الفاكس: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث والذي صمم لتتمكن الحاسبات من استعمال الجوال الداعم للبلوتوث كفاكس.
FTP: نمط نقل الملفات: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث والتي تسمح للجوال الداعم للبلوتوث من استعراض الملفات الموجودة على جهاز آخر (جوال أو غيره) لتبادل الملفات بين الجهازين.
GAVDP: نمط النشر العام للصوت والفيديو: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث والذي يشكل الطبقة التحتية التي بني عليها نمطي الـ A2DP والـ VDP. لكن ومع ذلك فمن الممكن أيضاً الاستفادة منه كنمط عمل لنقل الصوت من الجوال إلى سماعة الرأس.
GAP: وهو نمط عمل بدائي جداً ويشكل الطبقة الأساسية لباقي أنماط عمل البلوتوث.
HFP: نمط الأجهزة التي لا تشغّل باليد: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث المصممة لدعم الاتصال اللاسلكي ثنائي الجهة بين سماعة الرأس والجوال، يكثر استعماله في السيارات فيظهر الصوت عبر نظام السيارة الصوتي بصيغة ستيريو دون الحاجة إلى إخراج الجوال من الجيب.
HID: نمط أجهزة التفاعل البشري: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث للتحكم عن بعد بجهاز من خلال الآخر. وكمثال شائع عن ذلك فمن الممكن استخدام الـ HID لإدخال البيانات إلى الجوال من خلال لوحة مفاتيح قياسية تعمل على البلوتوث. أو بالعكس كأن تستخدم لوحة مفاتيح الجوال للتحكم بجهاز آخر كالتلفاز مثلاُ.
HSP: نمط السماعات: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث المصممة لدعم الاتصال اللاسلكي ثنائي الجهة بين سماعة الرأس والجوال. يتميز الـ HSP عن شبيهه الـ HFP بأنه يسمح بإرسال واستقبال الصوت في آن واحد، لكن الـ HFP يفوق الـ HSP في أنه يزود السماعات بصوت ستيريو.
LAP: نمط النفاذ إلى الشبكة المحلية: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث المصممة لتمكين الجوال من الدخول إلى الشبكة المحلية أو شبكة الإنترنت عبر جهاز آخر يملك اتصالاً فيزيائياً معها.
OPP: نمط دفع الأغراض: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث يسمح بنقل ملفات كالصور والمعلومات الشخصية من جوال إلى آخر. كما تقوم الجوالات التي تدعم نمط الـ OPP بإرسال المعلومات الشخصية فقط على هيئة بطاقة الزيارة.
PAN: نمط الشبكة الشخصية: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث والذي يسمح بإنشاء شبكات لاسلكية ما بين الأجهزة القريبة، لكن مدى تلك الشبكات لا يتعدى الـ 10 أمتار، وبالتالي فهو أقل بكثير من مدى شبكات الـ WLAN.
PBAP: نمط النفاذ إلى دفتر الهاتف: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث التي تسمح بتبادل معطيات دفتر الهاتف بين جهازين، وعادةً ما تكون بين نظام الاتصال في السيارة وبين الجوال لتتمكن السيارة من عرض اسم الشخص المتصل.
SPP: نمط المأخذ التسلسلي: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث المصممة لمنافسة المأخذ التسلسلي للحاسب وذلك بغية توفير بديل لاسلكي عن بروتوكول الاتصال RS-232.
SAP: نمط النفاذ إلى بطاقة السيم: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث المخصص لمشاركة معلومات السيم بشكل آمن مع جوال GSM آخر. عادةً ما يستعمل هذا النمط في أنظمة السيارات المتقدمة حيث يكون للسيارة آلية بث GSM خاصة لكنها متصلة بجوال السائق عبر البلوتوث وتعتمد على بطاقة السيم الموجودة فيه.
VDP: نمط نشر الفيديو: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث والذي يسمح ببث الفيديو. يمكن الاستفادة منه في بث الفيديو من الحاسب إلى الجوال.
ESDP: نمط دليل الخدمة الموسع: وهو أحد أنماط عمل البلوتوث والذي يمكن الجوال من استكشاف الأجهزة القريبة منه والتي تدعم نظام التركيب والتشغيل العالمي (UPnP). نمط اتصال كاميرة: هو احد أنواع الذي يسمح اتصال كاميرة ويب بالحاسوب حيث